طالبة جامعية:صورني وأنا في ملابسي الداخلية
طالبة جامعية ذاقت الأمرين لأنها لم تستمع إلى طلب خطيبها ، إذ عندما وصلت إلى الجامعة نسيت كل شيء وتظاهرت أنها اشرف بنت ، فقط تظاهرت ..
إليكم القصة كاملة : " أنا طالبة من إحدى مدن المثلث"مناطق 48" , أريد أن اروي قصة لتكون عبرة لجميع البنات اللواتي يردن التعليم في الجامعات وبالذات الذي يردن المبيت في مكان تعليمهن .
أنا فتاة ابلغ ألان من عمري 23 سنة انهي تعليمي هذه السنة . دخلت إلى الجامعة وانأ متلهفة جدا لأجواء الجامعة والتعليم , كنت بعلاقة حب عميقة ومحترمة وعلى أساس الجواز في النهاية .. الشاب الذي أحبني عمره ألان 26 سنة ومتعلم في إحدى الجامعات في البلاد .
لم استمع لنصائح خطيبي لأنني كنت واثقة من نفسي المشكلة أنني لم استمع لنصائحه لأنني كنت واثقة من نفسي وافعل ما أشاء وبالنهاية اعلم أهلي بما افعل ( لكن ما أريد أن أعلمهم هذا يعني أنني لا أعلمهم كل شيء).
صديقي وحبيبي قبل أن ادخل إلى الجامعة بأسبوع تحدث معي مكالمة طويلة جدا عن الجامعات , وحذرني من كثير من افعال طالبات وطلاب الجامعة مثل : احذري من شباب الجامعة غالبتهم يريدون شيئا واحدا ولا يفكرون الا بعلاقات كاذبة , لا تخرجي بالليل مع فتيات من التعليم خارج الجامعة . ويا ريتني سمعتوا ورديت عليه ..بعد 3 سنين من خوفه عليّ ومن تحذيره الدائم اليومي لي وقعت بالفخ الذي كان يحدثني عنه , آه والله وقعت ..منذ الفصل الثاني في الجامعة وأنا لا أحدثه بصراحة واكذب عليه وهو كان يتشاجر معي على انه يشعر بأنني لا أحدثه بصراحة , وكان يقول لي أنا لا أغار عليك أنا خائف عليك جدا وهناك أشخاص لا يفكرون الا بأنفسهم واحذري منهم ..
كان لي زملاء أي زملاء فقط لأني فتاة جميلة ورقيقة , ذات يوم تعرفت على احد الطلاب (X ) الذي كان بالنسبة لي بمثابة أخ لا يغير وهو من منطقة الشمال , كنت اجلس معه في التعليم والاستراحات حتى أنني خرجت معه إلى مقهى مع صديقته ولم أفكر بما قاله حبيبي الذي حذرني منه .
واستمرت علاقتي الأخوية مع صديقي من الجامعة وصديقته التي كانت تخرج معنا إلى المقهى جاءت لي ذات يوم وقالت لي إن (X ) يحبك حب شريف ويريد أن يكون بعلاقة جدية معي .. أنا تفا جئت وفعلا مضى يوم أخر وصارحني (لا فائدة من ذكر اسمه ) بهذه الحقيقة..
لم اخبر حبيبي (خطيبي) وواصلت خداعه لم اخبر حبيبي الذي من بلدي بما جرى واستمريت بخداعه أيضا , مع العلم انه ذكي جدا ويعرف عندما لا أحدثه بصراحة.حتى جاء ذاك اليوم , اليوم الذي كان لي درسا لم أنساه أبدا حتى أموت , وفيه كان عيد لليهود ولم يكن تعليم ليومين جاء (X) إلى جانب شباك غرفتي في الجامعة ولم تكن صديقاتي بالغرفة رجعن إلى بلادهن بسبب العيد , وبعد علاقة 3 أسابيع مع (X) الذي وافقت على العلاقة معه طلب مني أن يدخل إلى غرفتي وان اعد كاس شاي وانأ أدخلته وقلت لا يهم لا احد من صديقاتي هنا , حبيبي من بلدي اتصل بي وانأ لم أرد على الهاتف , ودخل إلى البريد الصوتي لهاتفي وسمع رسالة (X) الصوتية وفيها قال انه بالخارج وبان اخرج لأراه , ومن ساعة تقريبا جاء حبيبي من بلدي إلى الجامعة وجاء إلى غرفتي واتصل من رقم آخر (لا اعرف هذا الرقم) وطلب مني أن اخرج لأراه يود أن يقول لي شيئا مع العلم انه لم يعرف أن (X) معي بالغرفة لكن أنا أعلمته بهذا وقلت له أنت مجنون أنت تراقبني وطلبت منه أن ينصرف عن وجهي وقال لي شيئا واحدا ولم اطلب شيئا آخر احضري لي جهاز (X) الآن بدون أن يعلم وفعلا وافقت على ما قاله وطلبت من (X) جهازه بحجة أن هاتفي ينقصه الشحن , فعلا أحضرت جهاز الهاتف وبدا حبيبي من بلدي أن يبحث عن أشياء في هاتفه وكأنه يعرف عن ماذا يبحث , وفعلا قال لي انظري إلى الصورة هذا ليس أنت؟ومن ثم أنا تفاجأت جدا ولم اصدق ما أراه , (X) قام بتصويري ثلاثة صور بملابسي الداخلية وأيضا صورني فيديو وبالفيديو يتحدث معي وانأ لا اعلم بما خططه (لا فائدة من ذكر اسمه ), نعم صدقوني هذا ما قام بفعله .
دخل حبيبي من بلدي إلى الغرفة ليتحدث مع (X) من الشمال وقال له انه حذف جميع الصور والفيديو في الهاتف وقال له لو قمت بنشر صورة سابقة من صور هذه الفتاه وسوف يقوم بشكوى ضدي في الشرطة.والقانون سوف يعاقبك على هذا بالسجن هذا غير الشرف وعائلة الفتاة.
وفعلا خاف (X) جدا وخرج من غرفتي مرتبك وخائف جدا...
الخلاصة من القصة الواقعية هذه :
إني آسفة جدا لما لم اسمعه من حبيبي من بلدي الذي أنقذني من المس بشرفي , أنا مدينة له طوال حياتي دائما وابدأ , لقد تركني فعلا ومعه حق , أنا لم أنسى ما فعله لي ...
وأنا اعلم انه يدخل إلى موقع بانيت وسوف يعرف أنني كتبت هذه الرسالة
أنا آسفة يا حبيبي والله أنني لا اصدق ما فعلته من اجلي , أنا أعدك بأنني سوف انهي تعليمي بشرف وأنا ندمانه جدا.. أنت يا حبيبي أنقذتني من (X) أنا واحدة . يا ترى من سينقذ باقي الفتيات الأخريات؟
هناك الكثير من الفتيات مثلي الله يستر على عرض جميع الفتيات .يا بنات ديروا بالكم من الجامعات خذن حذركن جيدا
تقبلو منی تحیاتی الحاره الیکم